يبدو أن العميد الإتحادي والشيخ الشبابي في طريقهم للعودة من جديد بعد غياب دام طويلاً عن البطولات الخارجية
فمن سيعود على حساب الآخر ؟
وهذه العودة ستكون ببطولة عربية مشرفة بأسم الوطن
النمر والليث تشعر أنهما في حالة تأهب للإفتراس من جديد ، فهذه المرة سيكون بينهما ” الميدان يا حميدان ” وببطولة عربية !
نعم غابا عن المنافسة كثيراً لكنهما أصبحا الآن جاهزين للعودة بعد معاناة ووعكة لازمت الكبيرين العملاقين
قالوها الأولين: ( الأيام تتعاقب لكنها لا تتشابه ) والعشاق لا يريدون عودة الأيام الماضية أو السنين التي ولّت بل يريدان صنع مجد جديد يسجل بأسم الوطن بعد أن أعادها الهلال آسيوياً فيوم الأربعاء مباراة تحمل في طيّاتها الكثير في إختصار مسافات بأميال طويلة بأجمل عودة ببطولة عربية يتمناها ليث ويريدها نمر
هل ينجح ايفر بانغيا وزملائه ، أم أحمد حجازي وأعوانه ؟
بالتفوق في المباراة لتكون رافداً مهمًا لمباراة الإياب ، أحياناً تضطر أنك تعود بالتدريج ، وأحياناً تأتيك الظروف على طبق من ذهب للعودة من جديد
ختاماً ، هل يردد الشبابيين نغمة الليث خالد وليثنا خالد ، والاتحاديين هل يرددون جدة كذا إتي وبحر يا محبين ؟
ننتظر ونسمع .