“الزهرة تموت عندما تعطش والحيوان يموت عندما يجوع والإنسان يموت عندما تتوقف دقات قلبه عن العمل …فهم ليسوا حديد! من يقول يمكنني تحمل المزيد؟ والمزيد دون أن أبالي لنفسي تصاب بالحيرة .. لما نحن نعيش إن كنا سنموت على اي حال!؟”
لماذا نعيش إذا كنا سنموت يوماً ما ؟
لقد فكرت بعمق … لماذا لم تمت مع أنك سيئ، وقح، أناني، قاسي، جارح، لا تبالي، حقود، فضيع، لماذا لقد فكرنا جميعنا لماذا لما يخترنا الموت بدلاً عن أولئك الانقياء لماذا؟ لأن وبكل بساطة مكان الملائكة في سماء، نعم تعيش في سماء بعيدة عن قذارات العالم …لقد فكرت بالكثير من الأشياء المجهولة وقد كان هناك جواب واحد فقط أن كل هذا افتراضي أنت لست ضعيف ولكن وضعت في أمور أقوى منك أنت لست حزين ولكن وضعت تلك المساه نحن نعيش بعالم افتراضي يملئه الألم والحزن و اليائس الفرح والبكاء الأخذ والعطاء القوي والضعيف ولكن هنالك أمر وحيد وأعرفه هو أني أقوم بتجهيز اجنحتي لأغادر هذا المكان نعم سأجهزها من أجل ذلك اليوم الذي ستخرج جميع الأمور على حقيقتها وأكون مع أولئك الأنقياء.