أتت رؤية 2030 ، ناهضة و شاملة أزالت كوامن أبت أن تتحرك ، علمتنا أن الخبرة ليست عمل سنوات طوال و هيلمة يخلقها الموظف لنفسه ، و إنما هي خبرة مؤهلات علمية يمضي بها نحو النجاح ، التعليم يهزم الخبرة بأنه متجدد و الخبرة تتوقف عند حد ما و التعليم يفتح أفاق ، كانت المؤسسات و الهيئات تعاني من فجوة في أقسام الموارد البشرية ، فكلما كان موظف الموارد البشرية مؤهلًا لقيادة الموظفين و المؤسسة ، كلما حقق نجاحًا و تنظيماً ، الموظف المؤهل يحقق العدالة بين الموظفين الترقيات تضمن الأريحية للموظف لكي يؤدي عمله على أكمل وجه ، الترقية حق من الحقوق ضمنتها رؤية 2030 ،و يجب أن تكون هناك شفافية مع الموظف بخصوص الوظائف الشاغرة ، الترقية كما هي حق لموظف الموارد البشرية هي كذلك حق للموظف في المؤسسة ، فيما مضى يطور الموظف نفسه و يجلب مؤهلات و لكن لا يؤخذ بها يتم مساواته مع من يملك الثانوية العامة فقط ! الرؤية اكتسحت و قالت على لسان وزارة الموارد البشرية كل موظف حسب مؤهله إنتصرت لمن أخذ حقه ،و من ضمن المهارات لموظف الموارد البشرية يجب أن يركز موظف الموارد البشرية بمشاكل الموظفين وفي نفس الوقت أن يقوم بتطبيق سياسات الإدارة الموجودة داخل المؤسسة ،المؤهلات المطلوبة للعمل في الموارد البشرية :
مؤهل دراسات عليا في مجال الموارد البشرية كدرجة دراسية على حدة أو في إطار درجة دراسية أخرى مثل درجة الماجستير في إدارة الأعمال ذات التركيز على الموارد البشرية و دورات وعادة ما تشمل هذه الدورات الدراسية مواضيع مثل التوظيف والتدريب وتنمية وإدارة القوى العاملة .