في يوم من الأيام انتشر فايروس أسمه «كورونا» وكان اليوم الحزين للصين، والمملكة العربية السعودية تعيش حياتها الطبيعية، وفجأة أتى اليوم الغير متوقع وهو يوم انتقال الفايروس لكل دول العالم من بينها مملكتنا الحبيبة، كانت الصدمة وكان الجميع حزين وفقدنا نعمة لم نكن مقدرين وجودها أبداً، أنا الآن اتحدث لكم من زمن «الكورونا» وهو الزمن الذي تعلمنا منهُ الدروس التي جهلناها، ويوم بعد يوم تزداد الإصابات ونحن في المنزل، ونشكر الله على داوم نعمته الحمد لله دائمًا وأبدًا، وأنا أشكر أمي وأبي وأخوتي أطال الله في أعمارهم على جهودهم التي لن أنساها بتاتًا، ولا يمكن نسيان حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ـ جفظهم الله ـ وأدام عز حكومتنا الغالية على جهودها المباركة وعطائها اللا محدود لمواطنيها وكل مقيم على أرضها وحفاظها وحرصها على البلاد المعطاء، وأدام الله نعمة الأمن والأمان دائمًا وأبدًا.
التعليقات 2
2 pings
زائر
05/06/2020 في 2:44 م[3] رابط التعليق
ماشالله … جميل ماعبرته الفتاة بقلمها ينم عن وعي بما يدور بالمجتمع العالمي من احداث ووقائع … اتمنى لها التوفيق والاستمرار …
زائر
09/06/2020 في 12:28 ص[3] رابط التعليق
ماشاءالله جميل ، يارب تكونين خادمة ووفيه للوطن ونشوفك اكبر كاتبة في المستقبل يابنين الله يحفظك جميلة بحجابك