ألا يحق لي أن ألقاك قبل رحيلك
هل تعلم كيف كنت استعد لهذا اليوم؟
هل تعلم كيف كان وجهي مُبتهج وانا اشتري كل قطعة؟
وأتلذذ بالنظر إليها؟
هل سوف تنال على إعجابك؟
في ذلك اليوم كان وجهي بشوش وإبتسامتي
ينجذب إليها كُل من أراه في طريقي
تنبعث من قلبي الذي يمتليه
الشوق واللهفة في انتظار ذلك اليوم
ولكن ! استمعت إلى صوت يخرج من داخلي
«مُرّهفك» لن يأتي
فتوقفت في منتصف ذلك الطريق
واصبح تفكيري مُشتت!
هل استمع لذلك الصوت المُندفع من داخلي أم إلى ذلك الموعد لـ ألتقي بـ«مُّرهفي»